لماذا ميناء العقبة؟
موقعه الجغرافي المتميز الذي يربط أفريقية بالشرق الأوسط ودول غرب أسيا بالإضافة إلى أنه حلقة الوصل بين الشرق الأقصى والهند ودول الشرق الأوسط دون الحاجة للمرور بقناة السويس
يتمتع ميناء العقبة بمعدلات إنتاجية عالية وخاصة للبضائع المختلفة وضمن المعدلات العـالمية
ميناء العقبة له القدرة على التعامل والمناولة مع (23) سفينة من مختلف الأحجام والأنواع بالإضافة إلى التعامل مع (8) سفن راسية في المرسى، وأكبر حجم للسفن يمكن استيعابها تبلغ (406) ألف طن مواد سائلة و(70) ألف طن للسفن الأخرى، وبقدرة إنتاجية (28) مليون طن سنويا
يعمل الميناء على مدار (24) ساعة، (7) أيام في الأسبوع، (365) يوم في السنة‘ باستثناء يومي عيد الفطر وعيد الأضحى
تعفى البضائع المخزنة في الميناء من رسوم التخزين لأول (7) أيام
يتم منح بضائع الترانزيت (40%) خفضا على بدل خدمات المناولة
خدمة مميزة وسريعة وآمنة وذات كفاءة عالية على مدار الساعة لتلبية متطلبات زبائن الميناء ومواجهة المنافسة
الميناء الأقل كلفة للبضائع القادمة من الشرق الأقصى وتكلفة منافسة للبضائع القادمة من اوروبا وأمريكا مع توفر مرونة في اتخاذ القرار
بنية تحتية متكاملة أرصفه ، آليات ، معدات
قدرة مناولة للميناء الجديد تصل إلى مليون طن سنوياً
وجود مطار دولي يخدم الملاحة الجوية ويعزز دور الميناء في سلسة النقل متعدد الوسائط
جميع أعمال وإجراءات الشركة محوسبة حسب المعايير الدولية المتبعة في إدارة وتشغيل الموانئ
مركز إقليمي لمكافحة التلوث البحري بالزيت
الأمن والسلامة البحرية للسفن والبضائع حيث يطبق الميناء المدونة الدولية لأمن السفن والموانئ
محطة ركاب مزودة بكافة المرافق لخدمة السواح والعمالة المتجهة إلى دول المنطقة وبوابة لبضائع الترانزيت
أرصفة متخصصة مزودة بكافة الآليات والمعدات لمناولة كافة البضائع والمنتجات السائبة والسائلة
يتوفر في الميناء كافة المتطلبات اللوجيستية من ساحات ومستودعات وهناجر للتخزين تخدم البضائع الواردة إلى الميناء